- أخبار عاجلة
- أخبار محلية
- أخبار عربية
- أخبار عالمية
- أخبار الرياضة
- حوادث وقضايا
- اقتصاد وأعمال
- فن ونجوم
- ثقافة وأدب
- أخبار المحافظات
- قضايا ساخنة
- صحة وطب
- علوم وتكنولوجيا
- منوعات ومجتمع
- آراء جريئة
- كتاب وأقلام
- من غير زعل
- خدمات الشرق الأوسط
- إبداعات أدبية
- دين وحياة
- عالم حواء

تفسير الآية « بَلَى مَنْ كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ...»
12/03/2016 - 11:16:37

يستفسر عن الآية الكريمة, ما تفسير الآية الكريمة: بَلَى مَنْ كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ فَأُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ [البقرة:81]؟
هذه للمشركين، يعني سيئات الشرك، وخطيئة الشرك والكفر، فهؤلاء هم المخلدون في النار. أما العاصي فهو تحت المشيئة؛ كالزاني والسارق إذا لم يستحل ذلك، والعاق لوالديه وشارب الخمر والمرابي هؤلاء تحت المشيئة؛ كما قال الله - سبحانه - في سورة النساء في موضعين من سورة النساء: إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء (48) سورة النساء، فالشرك والكفر لا يغفر إذا مات عليه الإنسان، الشرك الأكبر، والكفر الأكبر، هذا لا يغفر، صاحبه مخلدٌ في النار، أما الشرك الأصغر والكفر الأصغر فهذا صاحبه على خطر، فإن رجحت حسناته سلم من دخول النار، وإذا عذب على ما قدر ما مات عليه من الشرك والشرك الأصغر والكفر الأصغر، وهكذا أصحاب المعاصي إن عفا الله عنهم وإلا عذبوا على قدر معاصيهم تعذيباً مؤقتاً، ثم يخرجهم الله من النار إلى جنته، إذا كانوا ماتوا على التوحيد والإسلام، لكن من مات وهو زاني مات وهو سارق مات وهو عاقٌ لوالديه، مات وهو يأكل الربا أو يشرب الخمر مات، هذا تحت المشيئة، بعضهم يعفو الله عنه وبعضهم يدخل النار، ويعذب في النار على قدر المعصية التي فعلها واستمر عليها، ثم يخرجه الله من النار بفضل رحمته جل وعلا، ولا يخلد في النار أبد الآباد إلى الكفار، الكفر الأكبر، والشرك الأكبر، هم الذين يخلدون في النار أبد الآباد، كما قال الله في حقهم: كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُم بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ (167) سورة البقرة، وقال في شأنهم سبحانه: يُرِيدُونَ أَن يَخْرُجُواْ مِنَ النَّارِ وَمَا هُم بِخَارِجِينَ مِنْهَا وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّقِيمٌ (37) سورة المائدة، نسأل الله العافية. شكر الله لكم...
هذه للمشركين، يعني سيئات الشرك، وخطيئة الشرك والكفر، فهؤلاء هم المخلدون في النار. أما العاصي فهو تحت المشيئة؛ كالزاني والسارق إذا لم يستحل ذلك، والعاق لوالديه وشارب الخمر والمرابي هؤلاء تحت المشيئة؛ كما قال الله - سبحانه - في سورة النساء في موضعين من سورة النساء: إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء (48) سورة النساء، فالشرك والكفر لا يغفر إذا مات عليه الإنسان، الشرك الأكبر، والكفر الأكبر، هذا لا يغفر، صاحبه مخلدٌ في النار، أما الشرك الأصغر والكفر الأصغر فهذا صاحبه على خطر، فإن رجحت حسناته سلم من دخول النار، وإذا عذب على ما قدر ما مات عليه من الشرك والشرك الأصغر والكفر الأصغر، وهكذا أصحاب المعاصي إن عفا الله عنهم وإلا عذبوا على قدر معاصيهم تعذيباً مؤقتاً، ثم يخرجهم الله من النار إلى جنته، إذا كانوا ماتوا على التوحيد والإسلام، لكن من مات وهو زاني مات وهو سارق مات وهو عاقٌ لوالديه، مات وهو يأكل الربا أو يشرب الخمر مات، هذا تحت المشيئة، بعضهم يعفو الله عنه وبعضهم يدخل النار، ويعذب في النار على قدر المعصية التي فعلها واستمر عليها، ثم يخرجه الله من النار بفضل رحمته جل وعلا، ولا يخلد في النار أبد الآباد إلى الكفار، الكفر الأكبر، والشرك الأكبر، هم الذين يخلدون في النار أبد الآباد، كما قال الله في حقهم: كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُم بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ (167) سورة البقرة، وقال في شأنهم سبحانه: يُرِيدُونَ أَن يَخْرُجُواْ مِنَ النَّارِ وَمَا هُم بِخَارِجِينَ مِنْهَا وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّقِيمٌ (37) سورة المائدة، نسأل الله العافية. شكر الله لكم...
اختارنا لك
- يمامة: إطلاق أسماء ورموز "الوفد" على القاعات الكبرى بالمقر الرئيسي
- النادي المصري يستنكر الأخطاء التحكيمية التي يتعرض لها
- بالصور.. ”القرد" يظهر على مسرح دمياط.. ويقدم وجبة دسمة للجمهور
- طلب إحاطة للبرلماني أحمد فرغلى ضد محافظ بورسعيد لتهديده 23 ألف أسرة بالطرد
- أدب بورسعيد يناقش الحالة النفسية للكاتب وتأثيرها على الإبداع.. صور
- فرقة قصر ثقافة بورسعيد المسرحية تختتم عرض شارع 19.. صور
- نجوم "النيل والفرات" فى ضيافة الإذاعة المصرية
- إتحاد الإعلاميات العرب يعلن الحداد لمقتل شيرين أبو عاقلة
- السجن 16 عاما لمغني راب قتل مشردا في نيويورك
- بالأحمر .. هنادي مهنا تبهر متابعيها بإطلالتها الناعمه
الاكتر قراءة
- أمر بضبط وإحضار صاحب حاوية الآثار المهربة الى امريكا عبر ميناء دمياط
- نائب وزير المالية للسياسات الضريبية: التشاور مستمر مع جميع العاملين وخطة شاملة لاصلاح المنظومة الضريبية
- مقتل شاب بكفرالشيخ على يد مسلحين حاولوا الإعتداء على زوجته
- أقراص " بريجابالين" بديلاً للترامادول تحت إشراف وزارة الصحة .. وإدارة الإدمان : لا يمكننا حظره الآن
- مع بدء الإحتفال بالكريسماس.. 7 مقتنيات نادره ستجدها فى دير سانت كاترين
- " الدمسا " دواء أمريكى محظور .. وأطفال التوحد في مصر " فئران تجارب "
- التزحلق على الرمال .. تفتح آفاق جديده للسياحه فى محافظة الفيوم
- شركات الأدويه تطرح 4 مقترحات لزيادة أسعار الدواء .. وتطالب بإشراك الصيادله وممثلي منظمات المجتمع المدني .. وزارة الصحه : المواطن لن يمكنه التحمل
- نجل الفنانه ميار الببلاوي يكشف الحاله الصحية لوالدته
- مستحقو الوحدات بمدينة " بدر " يشكون تدنى مستوى التشطيب : الدهان جير والسباكة ناقصه